فيما شارك نحو مليون عسكري بجميع أنحاء العراق في عملية التصويت الخاصة بالقوات الأمنية، في أول انتخابات تشريعية تشهدها البلاد بعد إعلان دحر تنظيم داعش، وقبل يومين من الانتخابات العامة يوم 12 مايو، هدد المرشح للانتخابات النيابية العراقية نوري المالكي، «باندلاع حرب أهلية في حال جرى التلاعب بنتائج الانتخابات»، في محاولة للتأثير على خصومه وتأجيج العنف، معتمدا على ورقة الطائفية في حال خسارته.
وقال المالكي في لقاء تلفزيوني مع قناة عراقية، بحسب موقع «سكاي نيوز» اليوم (الخميس): «إن الحروب الأهلية تحدث بعد الإحصاء السكاني أو بعد ظهور نتائج الانتخابات، أو إذا جاءت نتائج الانتخابات مطعون بها»، محذرا من أنه لا يريد اندلاع تلك الحرب.
وقال المالكي في لقاء تلفزيوني مع قناة عراقية، بحسب موقع «سكاي نيوز» اليوم (الخميس): «إن الحروب الأهلية تحدث بعد الإحصاء السكاني أو بعد ظهور نتائج الانتخابات، أو إذا جاءت نتائج الانتخابات مطعون بها»، محذرا من أنه لا يريد اندلاع تلك الحرب.